فاقدي الاوراق الثبوتية داخل مخيم عين الحلوة .

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
موضع شائك بحاجة الى حل ولكن ...

لا صوت لمن تنادي......

فاقدو الأوراق الثبوتيةداخل مخيم عين الحلوة...

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]عدد من فاقدي الأوراق الثبوتية في عين الحلوة أم صيدا
في القاعة التي استضافتهن داخل مخيم عين الحلوة، راح بعض النسوة الفلسطينيات يعرض همومه كمن يدخل في مباراة عن «المعاناة». فهذه تروي اعتقال ابنها، وتلك كيف تم توقيف ابنتها الطالبة في معهد للتمريض، وثالثة تتحدّث عن مصارحة أولادها لها بـ «^^^^^^ الساعة اللي تزوجتوا فيها وافتريتوا علينا».!!!

هذه الشهادات وغيرها تختصر معاناة نحو خمسة آلاف فلسطيني يعرفون بـ«فاقدي الأوراق الثبوتية»، الذين يعيشون على الأراضي اللبنانية من دون أي اعتراف رسمي بهم من الدولة اللبنانية أو وكالة الأونروا، مما يجعلهم يعيشون كملاحَقين دائمين.
ربما كثير من الناس سيستغربون هذا الوضع لكنه واقع وموجود لا محالة ...

وقد اجتمع العشرات من «فاقدي الأوراق الثبوتية»، وأكثرهم من النساء، في مركز اتحاد المرأة الفلسطينية للمشاركة في لقاء عقد بحضور مندوبين عن المجلس الدنماركي للاجئين، الذي تكفّل بـ«العمل من أجل اللاجئين».
وناقش المجتمعون لأكثر من ساعة كيفية إيجاد الحلول والمعالجات التي تضع حداً لمعاناتهم المزدوجة. فهم من جهة، وكباقي اللاجئين، يعانون «فقدان أبسط مقومات الكرامة الإنسانية»، كما يعبّر أحد المشاركين، ومن جهة ثانية، يعانون الملاحقة والتوقيف وفقدان الاستفادة من المساعدات الإنسانية والاجتماعية.
وتكمن مشكلة هؤلاء المكتومين في عدم امتلاكهم هوية ثبوتية تؤكد انتماءهم، وهم من الذين وصلوا سابقاً إلى لبنان على دفعات تلت نكسة عام 1967 ومجازر أيلول الأسود في الأردن، ودخل أكثرهم إلى لبنان على شكل أفراد. وكان هؤلاء يتزوجون بعقود شرعية، لكن غير مسجلة في دوائر اللاجئين في وزارة الداخلية ولا لدى وكالة الأونروا، وخاصة أن الزواج يتم بموجب بطاقة انتساب إلى الفصائل الفلسطينية كبطاقة تعريف. وقد ترتبت على عقود الزواج تلك مشاكل اجتماعية وقانونية، نتيجة عدم استطاعة هؤلاء تسجيل أبنائهم في دوائر وزارة الداخلية اللبنانية، او في سجلات وكالة غوث اللاجئين. ولا يحمل فاقدو الأوراق الثبوتية سوى ورقة تعريف صادرة عن ممثلية منظمة التحرير في لبنان.وبصراحة مما رايتة بأم العين حتى الجندي اللبناني يستغرب بمنظر هذه الورقة الثبوتية ويقول بتعبير المستغرب (شو هيدي ملحفة اما هوية)حالة بالفعل لا يرئى ....
بالاضافة الى التدقيق وكان حاملي هذه الورقة ارهابيين او ما شابه .

ومن بين هؤلاء فلسطينيون يحملون أوراقاً ثبوتية مصرية وأردنية منتهية الصلاحية، وأصحابها غير قادرين على تجديدها وحتى وان كانو قادرين فمعظم هذه الاوراق غير معترف بها لدة السلطات اللبنانية..

وكثير من المقيمين داخل المخيم يملكون ما يسمى بجوازات السلطة ومصدرها فلسطين لكن الدولة اللبنانية ايضا لا تعترف بها !!!

واضيف لذلك ان بعض المنظمات ومنها المجلس الدنمركي تسعى نحو تامين بطاقات تعريف وتامين مساعدات لهذه الفئة داخل المخيمات ولكن ؟

سؤال يكرر نفسه

هل تعوض المساعدات الغذائية والمادية الانسان عن هوية وطنية بات وما زال يسعى نحو تحقيقها ؟؟؟؟

لا حول ولا قوة الا بالله

نطالب من قيادتنا الرشيدة (رام الله ) ايجاد الحلول السريعه لهؤلاء لانهم يعانون الامرين

ونحن لا نقبل بالتنازل عن الهوية الفلسطينيه ولانقبل بالتوطين ونطالب بحق العودة كمطلب وطنى

موضوع مهم جدا وياريت نلاقي اله حل

بالتوفيق يارب

بارك الله مروركم الكريم على امل وجود حل لهذه القضية الشبه مستعصية [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

بسم الله الرحمن ارحيم

متى يندمل هذا الجرح الايكفي

معاناة فوق معاناة والم يردفه الم

سيأتي النور لامحاله وتنقشع الظلمة

ويزول الالم

بعون الله

بيعين الله اخي الحبيب

بالتوفيق لكم جميعا

الله كريم اخي جلال بانتظار فرجو ورحمتو مشكور عمرورك الكريم.

» هل تعلم ان اسم الله مكتوب داخل جسمك